لم تكن ريبيكا ترغب في الرد على الهاتف. كان زين نقمة حياتها. كانت ريبيكا غاضبة وهي تفكر في وضعها الحالي.
رن الهاتف لفترة طويلة. اضطرت ريبيكا للإجابة: "ما الأمر؟"
كانت لهجة ريبيكا باردة بعض الشيء.
صُدم زين للحظة ثم قال: "لا شيء. أردت فقط الدردشة معك."
شعر زين بالظلم.
اتصل بها، لكنها عاملته ببرود.
"إذا لم يكن هناك شيء آخر، فسأغلق الهاتف." لم تكن ريبيكا تريد أن تقول أي شيء.
"ريبيكا، أنا زوجك." قبل أن
















