تَناوَلَتْ شيرمينَ وَجْبَةَ حَسَاءٍ قَبْلَ أَنْ تَتَنَاوَلَ وَجْبَةَ الْفُطُورِ أَخِيرًا.
كَانَ طَعْمُ الْفُطُورِ مُخْتَلِفًا عَمَّا كَانَتْ تُعِدُّهُ مُدَبِّرَةُ الْمَنْزِلِ عَادَةً. لَا يُمْكِنُ أَنْ يَكُونَ هُنَاكَ سَبَبٌ وَاحِدٌ فَقَطْ: أَوْينُ أَعْطَاهَا يَوْمَ إِجَازَةٍ أَيْضًا.
لِدَهْشَتِهَا، كَانَ طَعْمُ فُطُورِ جُوشُوا أَفْضَلَ حَتَّى مِنْ طَعْمِ فُطُورِ مُدَبِّرَةِ الْمَنْزِلِ – بَلْ وَأ
















