وجهة نظر سيدريان:
خرجتُ لتوي من الحمام ووجدتُ هاتفي يرن. إنه فنسنت. "ما الأمر الآن؟" أقول لنفسي. أردُّ وأسمع صوتاً مذعوراً يطلب مني الذهاب إلى منزل ألكسيس.
أرفض طلبه، لكنه يتوسل إليّ ويذكر أن الأفعى على وشك ارتكاب جريمة قتل وأنني الوحيد القادر على تهدئتها.
أنصحه بتركها تفعل ذلك وأقطع الخط.
عندما بدأتُ في ارتداء ملابسي، خطر لي الأمر. إذا ارتكبت الأفعى جريمة قتل، فلن تكون هناك شركة، مما يعني عدم وجو
















