توجهتُ نحو باب إيما و طرقتُه. بعد ثوانٍ فتحت الباب، و بدت عليها الدهشة لرؤيتي أمام بابها.
"احزمي أمتعتك، ستنتقلين للعيش معي حتى إشعار آخر." قلت.
"لماذا؟" سألت و هي تبدو قلقة.
"والداي قادمان. في الواقع، هما على بعد دقائق الآن. لا أعرف ما الذي يريدانه، لكن علينا أن نتصرف كزوجين حقيقيين أمامهما." أوضحت.
"حسناً." قالت.
"أحتاج أن أعرف أنك لم تنسي كل ما تحدثنا عنه بشأن كيفية لقائنا." قلت.
"لم أنس شيئاً.
















