عندما استيقظت في صباح اليوم التالي، كنت لا أزال أشعر بالإرهاق. تثاءبت ونظرت حولي لأجد نفسي وحدي ولا أزال أرتدي فستان العشاء. التفت إلى هاتفي، ورأيت أن الوقت قد حان للاستعداد للعمل.
عندما نهضت من السرير، شعرت بالخجل الشديد لأني كنت بلا ملابس داخلية. شعرت بالذعر، ونظرت حولي لأجدها بجوار حقيبتي على الطاولة. بينما كنت أسير إلى الحمام، تساءلت عما حدث ولماذا شعرت أن ساقي لم تتعافيا مما حدث. تخلصت من الف
















