عندما انتهيت أخيرًا، خرجت من الدش ولففت نفسي بمنشفة، مستخدمة الأخرى لتجفيف شعري. سأترك شعري هكذا، ليس لديّ القوة لتجفيف هذه الكتلة الكبيرة من الشعر في هذه الحالة المحزنة.
عندما انتهيت، ارتديت بعض البيجاما وعدت إلى الفراش، متكورًا على نفسي وأفكر فيما إذا كان عليّ أن أجبر نفسي على النوم أو أتفقد هاتفي لأرى صورة أخرى لي بعنوان سخيف، على الرغم من أنني كنت متأكدة من أن جميع الصور ومقاطع الفيديو قد تمت
















