كانت ليلي تتألم بشدة، لم يكن الماء المثلج كافياً، وذئبتها قد هدأت. كانت هناك طرقة على باب الحمام؛ جلست في حوض الاستحمام، وهي تعانق ركبتيها.
كانت هناك المزيد من الطرقات، هذه المرة، أكثر جنوناً. لم تعد ليلي تسمعها. كانت في خضم الألم، تصرخ وتخدش نفسها، محاولة أن تجعل الأمر يتوقف. وبينما دخل اثنان من حراسها الغرفة، كان الباب قد تحطم.
"ما الذي أصابها؟"
نظر سام إلى الذئبة الصغيرة؛ كانت تتألم بوضوح، تكاد
















