الفصل التاسع والسبعون
• سكارليت •
بينما كنت أفتح عينيّ ببطء، استقبلني النور الخافت في الغرفة، وشعرت بإحساس من الهدوء يغمرني. كانت الغرفة مغمورة بتوهج ناعم وهادئ، ومصباح الطاولة يلقي بضوء لطيف يضيء المكان. شعرت بالانتعاش والتجدد، وزالت كل آثار الإرهاق. كنت مستلقية على السرير، ورأسي على وسادة، ومغطاة ببطانية مريحة بدت وكأنها تلفني بالدفء.
مددت أطرافي، والدفء اللطيف للبطانية يتسرب إلى عضلاتي ويزيدها
















