الفصل الرابع والثمانون
•ألكسندر•
فتحت عيني ببطء، وثقل التحقيق الجاري يضغط على صدري. تسللت أشعة شمس الصباح من خلال الستائر، وألقت بضوء لطيف على الغرفة، في تناقض صارخ مع ذهني المشوش. ألقيت نظرة خاطفة على سكارليت، التي كانت لا تزال نائمة بسلام بجانبي، وملامحها هادئة ومطمئنة وهي تشخر بهدوء. كان تثبيت نظري عليها شيئًا أتطلع إليه كل يوم. مجرد رؤيتها كانت دائمًا تجلب لي السلام، ولن أسمح لأي شيء أو أي شخص
















