"ألفا نيك، أنت تجعلني أشعر وكأنني عشيقة،" اشتكت شيريدان بصدق، غير قادرة على كبح المشاعر المختلطة التي تسبح في قلبها. كان المنظر أمامها يخطف الأنفاس، ولولا وجبة شايا، لكانت قد أفرغت الطبق.
الحلوى كانت شهية بنفس القدر، ولكن من كان يعلم أن ألفا نيك سيطلب بعض النبيذ الفاخر أيضًا؟ لم تستطع شيريدان تصديق أنها كانت تستمتع بلطفه فقط بعد الطلاق.
إذا لم يكن قد هدد بالمجيء لرؤية الملك ألفا، لما وافقت على الم
















