"لا أريد أن أرى أي رجل يقترب منك وإلا سأقتله"، نظرة ألفا نيك كانت متوهجة بالجدية، لكن شيلا شعرت وكأنها تسمع أكثر شيء سخيف في حياتها.
تساءلت كم كانت عمياء لتحب هذا الرجل لسنوات عديدة، لكن ذكرى وجوده بجانبها في الوقت الذي كانت في أمس الحاجة إليه كانت محفورة بقوة في ذهنها، ولم تستطع أن تكرهه.
"إذن يجب على شارلوت أن تغادر حتى يتم الانتهاء من الطلاق. ما رأيك في ذلك؟" سألت شيلا بنبرة ساخرة ردًا على طلبه
















