وجهة نظر سابرينا:
مر بقية اليوم بسلام، وكنت ممتنة لذلك.
لا أعرف ما حدث، ولكن بدا وكأن إدراكي للوقت قد تضرر. مر اليوم ببطء شديد. شعرت وكأن شهورًا قد مرت ولكنها كانت في الواقع مجرد ساعات. عاد المعالج على فترات للاطمئنان علي. كان يعطيني مهدئًا وأفقد الوعي. بعد ساعة، أستيقظ وأحدق في الفراغ.
ولكن على الأقل عملت المسكنات ولم أشعر وكأن مليون نملة نارية تأكلني حية.
"هل هناك شيء خاطئ بي؟" سألت المعالج وهو
















