"يا صاحب الجلالة،" انحنت بلير أمام الملك. كان قلبها يخفق بعنف، كطبل حرب في صدرها. منذ اللحظة التي وطأت فيها قدمها مكتب الملك، شعرت أن شيئًا ما كان خاطئًا بشكل رهيب.
لكن على الجانب المشرق، كانت مهمتها ناجحة. ماتت الجارية. هذا كل ما يهم. لا بد أن الملك قد وصلته أخبار بذلك، ولهذا استدعاها.
"بلير." نادى الملك اسمها. ارتجفت بلير في كل جسدها من نبرة صوته.
"نعم، يا صاحب الجلالة؟" أجابت، وقد أخفت ببراعة ا
















