وجهة نظر سابرينا:
شفتاه على شفتي. الملك يقبلني!
توقف دماغي عن العمل. تصلب جسدي من الخوف، أو التوتر، أو أي شيء لم أعرفه! انتابني الذعر. ماذا أفعل؟! كيف أرد على هذا؟!
شفتاي مضغوطتان بشدة حتى أنني أشعر بصلابتهما. ماذا يفعل؟! ماذا أفعل أنا!
ابتعد الملك ونظر إليّ. اشتدت قبضته على ذقني وضغط بإبهامه على شفتي. "افتحي فمكِ." قال.
أمر. شعرت بالقشعريرة تسري في عمودي الفقري. اللعنة، شعرت بالقشعريرة في صميمي!
















