وجهة نظر سابرينا-
"أجبني! لماذا تريدين موتي؟!"
"أنتِ مجنونة إذا كنتِ تظنين أنني سأجيب على سؤالكِ الغبي. تباً لكِ، يا أمة." بصقت بلير كلماتها بغضب.
أملت رأسي إلى الجانب. ارتجفت يدي وأنا أمسك السكين على عنقها، لكن آخر شيء سأفعله هو السماح لها بملاحظة ذلك. ثبّتت يدي وتأكدت من أنني لم أرخي الضغط على رقبتها على الإطلاق.
قلت بضحكة مكتومة: "أنتِ سليطة اللسان بشكل فظيع بالنسبة لشخص يضغط السكين على عنقه".
















