وجهة نظر سابرينا:
"تبدين خائبة الأمل." قال اللورد آكرون، بينما ارتسمت ابتسامة ساخرة على زوايا شفتيه.
"اللورد آكرون، ماذا تفعل هنا؟ هل الملك هنا أيضًا؟"
"الملك؟" قهقه بمرارة. نظر حوله، وأومأ برأسه لنفسه. "لماذا يكون الملك هنا؟ هل كنتِ تنتظرينه بدلًا مني؟"
عضضت شفتي بقوة. فضاقَت عيناه. كان يعرف الإجابة على هذا السؤال. نهضت على ركبتيّ، وما زالت يداي وقدماي مقيدتين. شعرت بعدم الارتياح، وأنا مقيدة أمام
















