الفصل الثالث:
"لقد وقعت في حبها، أليس كذلك؟"
ترددت هذه الكلمات في رأس الملك مرارًا وتكرارًا، حتى بعد أن أرسل آكرون خارج مكتبه.
راح يذرع الغرفة ذهابًا وإيابًا، وعقله في فوضى عارمة.
لقد وقعت في حبها، أليس كذلك؟
كان هذا سخيفًا، ورفض التفكير فيه. حاول ألا يفكر فيه، لكن ذلك كان مستحيلاً. كل ما كان يراه هو وجه سابرينا، وعيناها تتوسلان إليه، والدموع على خديها.
كره الاعتراف بأن آكرون كان على حق. بطريقة ما
















