"كيدي،" قلت بين القبلات. "اهدأ."
زمجر قائلاً: "لا أستطيع. قد لا نصل إلى قلعة ألفا. إلا إذا حملتكِ."
ضحكت. قطعنا نصف المسافة من مكان إشعال النار. مرر كيدي يده على فخذي، فأرسل رعشات في جميع أنحاء جسدي. قبل عنقي. قادني إلى شجرة وثبتني عليها.
تأوهت: "كيدي."
أصدر تأوهًا معبرًا عن الرضا. عض اللحم الطري على عنقي. غرست مخالبي في ظهره. ذبت فيه. لن نصل إلى غرفة نوم كيدي، ثم تذكرت الذئب الذي واجهته وجهًا لوج
















