فتحتُ الباب وألقيتُ به مفتوحًا على مصراعيه. لو كانت خدعة لكنتُ قُتلتُ في الحال. كان صدري يعلو ويهبط وأنا أحدّق في كيد واقفًا على عتبة داري. طرتُ إلى ذراعيه. احتضنني كيد بذراعيه. سلسلة من الشهقات هزّت جسدي.
"إنه أنت،" شهقت.
مرّر كيد يده على شعري وقبّل كتفي. "مرحبًا يا حبيبتي."
ألقيتُ نظرة خاطفة فوق كتفه لأتأكد من عدم وجود أحد يراقبنا. لم يكن قطيعانا حليفين تمامًا. ثم لاحظتُ شاحنة البيك أب الزرقاء ف
















