انفتحت بوابة عقلها ولكن لم يحدث شيء. مرت لحظة ثم أخرى. بدأت ليتا للتو في الشك فيما إذا كانت قد فعلت ذلك بشكل صحيح عندما شعرت باندفاع عبر جسدها. اندفع ذئبها عبر البوابة.
دوّى صوت طقطقة في الخلاء. كانت أضلاعها. طقطقة أخرى، ثم فرقعة، صوت تمدد ثم تمزق. صرخاتها من الألم. الذعر. *لا بأس. تنفسي. لقد انتهيت تقريبًا.* همس كول في عقلها. تحول العذاب الأبيض الحار إلى آلام حادة وخاطفة في كل مكان. حاولت أن تتما
















