تأثرت أثينا بفكرة إنقاذ مئات الأطفال والمرضى المسنين.
لم تستطع تجاهل عمل كهذا. أغلقت التقرير الطبي وسألت: "أين هو الآن؟"
بعد دقيقتين، وجدت أثينا نفسها في غرفة الاستقبال بالطابق الأول، تواجه الأسطورة ماثيو بذاته.
لم يسعها إلا أن تفكر، "هل هذا هو حقًا؟ إنه أكثر جاذبية على الطبيعة. ويبدو شابًا جدًا!"
لاحظت أثينا أنه يبدو أكبر منها بثلاث أو أربع سنوات فقط، لكن كان هناك شيء فيه - هالة من السلطة، مزيج م
















