خارج بوابة منتجع "فيجن"، كانت سيارة أثينا ومركبة ماثيو الفاخرة متوقفتين جنبًا إلى جنب.
بكل تهذيب، سأل ماثيو: "آنسة دونوفان، هل تمانعين أن أرافقكِ في سيارتكِ؟"
ألقت أثينا نظرة خاطفة على سيارة ماثيو، وعقلها مليء بالتساؤلات.
فكرت: "سيارة ماثيو أسطورة بحد ذاتها، مركبة تساوي المليارات، ويشاع أنها غير قابلة للتدمير حتى لو اصطدمت بها شاحنة. فلماذا يفضل الركوب في سيارتي بدلًا من سيارته؟"
لويس، الذي كان سر
















