جلست عائلة كينيدي في سيارتهم الفاخرة السوداء من طراز مايباخ، يلفهم الصمت ويخيم عليهم جو من الكآبة.
كانت ريجينا منهمكة في هاتفها، تفحص محفظة أسهمها. ومع كل نظرة، كان تعبيرها يزداد قتامة. أما أندرو وجيا، فكانا يحدقان من نافذتيهما، وشعور بالإحباط من والديهما يثقل كاهلهما.
قبل عودتهم إلى عائلة كينيدي، بدا كل شيء مزدهرًا. ولكن بمجرد عودتهم، بدأت أصول العائلة تتضاءل، وظهرت التحديات. وعلى الرغم من أن أثي
















