كنا مستلقيين على سرير إيثان، وجهاً لوجه، على مسافة قريبة جداً ولكن دون لمس. بدا الأمر وكأن لا أحد منا لديه خطط للنوم في تلك الليلة، لأنه على الرغم من أننا "ذهبنا إلى الفراش"، إلا أننا لم ننم بعد.
لم أفكر ملياً في قبول عرض إيثان بشأن النوم، لقد وضعت يدي في يده فحسب، وبشكل خافت كنت سعيدة لأنني فعلت ذلك. قبل أسبوع، لم أكن بالتأكيد أشعر بالراحة وأنا مستلقية مع رجل آخر في سريره، لكنني لم أشعر بعدم الار
















