"اسمه هاربر،" همستُ، وعيناي مثبتتان على سقف الصالة الرياضية. كانت ملابسي مبللة من التمرين الشاق وملتصقة بجلدي. كان الأمر مزعجًا للغاية، وأعصابي متوترة إلى حد ما بسبب جلسة التقبيل التي جمعتنا قبل بضع دقائق.
"ماذا؟" سأل إيثان، وهو يدير رأسه لينظر إلي.
شعرتُ بعينيه تخترقان جانب جمجمتي، لكن لم تكن لدي القوة للنظر في عيني إيثان وإخباره بشيء كان يجب أن أخبره به منذ زمن طويل.
عم الصمت بيننا، وقاومتُ التو
















