تأوهت في داخلي وأنا أتذكر الأحاسيس التي شعرت بها قبل لحظات، شعور السقوط والطفو في الوقت نفسه، عدم القدرة على الشعور بأي شيء، وأخيراً ملمس العشب الناعم تحت جلدي.
كنت أعرف أين أنا وكنت أعرف من سألتقي، لكن المشكلة كانت أنني لم أكن أرغب في مقابلة هذا الشخص، إذا أمكن حتى تسميته كذلك، منذ آخر مرة رأيتها.
لم يكن لدي أي فكرة عما تستمتع به من خلال استدعائي إلى أرضها السحرية مراراً وتكراراً، لكنني أردت أن ت
















