كنت أسقط وأطفو في الوقت نفسه.
تنهدت في ذهني، عالمة ما الذي سيأتي في طريقي الآن. سألتقي بالإلهة ولم يكن لدي خيار في ذلك. بعد زيارتنا الأخيرة، عندما أخبرتني عما كان يحدث في الوطن، لم أسمع منها لبضعة أيام وتنفسّت الصعداء.
لم أستطع أن أفهم لماذا كان عليها أن تأتي وتعطيني المعلومات على دفعات. أعني أنها تستطيع ببساطة أن تخبرني بكل ما هو موجود لكي أعرفه ويمكننا كلانا أن نسلك طريقنا. يمكنني العودة إلى حيا
















