وجهة نظر ألكسندر:
"ابحثوا عنها!" زأرت. "ابحثوا عنها الآن!"
كيف سمحت لها بالانزلاق من بين يدي!؟
كنت غاضبًا، أكثر من مستاء لتمكن إميلي من الهرب.
أين ذهبت؟
أين اختبأت كل هذه السنوات، وكيف تمكنت من حجب رائحتها؟
قال "الشبح": "ذئبتها حجبتني. إنها قوية. قد تكون أقوى منا حتى."
قلت، محولًا انتباهي إليه: "أنت ذئب ثلجي يا شبح. لا يمكن لأي ذئب أن يقارن بك."
قال، وهو يجلس في ذهني: "باستثناء ذئاب النار."
قلت: "
















