من وجهة نظر ألكسندر:
"تباً!" تمتمتُ بلعنة، قافزاً على قدميّ وأنا أبحث عن منشفتي لأغطي جسدي. "أين بحق الجحيم ذهبت؟ أقسم أنها كانت هنا!"
ضحكت إيميلي ونهضت بسرعة، ممسكة بالملاءة من السرير لتغطي نفسها. كان وجهها متورداً، وعيناها واسعتين؛ لم تكن متأكدة مما يجب أن تفعله.
خطوات تدخل الردهة، والباب يُغلق بعد ثانية.
تجمّدنا نحن الاثنان، نصغي.
"ألفا؟" ملأ صوت لوك الشقة-
كنت قد نسيت أنني أعطيته مفتاحاً. كان
















