من وجهة نظر إيميلي:
أيقظني صوت فتح صنبور الدش. رمشتُ عدة مرات في ضوء الصباح الساطع، وتثاءبة متعبة فرت من شفتي.
مددت جسدي مثل قطة كسولة، لأتذكر ما فعلته الليلة الماضية.
تنهدتُ، وابتسامة تشكلت على شفتي. للمرة الأولى منذ خمس سنوات، شعرت بالرضا...
ألفا ألكسندر بلاك، رفيقي، مارس الحب معي الليلة الماضية.
تحركت يدي بشكل غريزي نحو القلادة المستديرة التي أهداني إياها أليكس الليلة الماضية.
كانت مصنوعة بشكل
















