المنزل. كنا عائدين إلى المنزل، أخيراً. كان عليّ أن أكبح نفسي عن دفع الجميع خارج باب الكوخ في الصباح. لأكون صادقاً، لم يكونوا بحاجة لأن أدفعهم. كان الجميع متحمسين مثلي للعودة إلى المنزل. لقد أخذت آمي شجاري مع ألفا جيمس بصعوبة أكبر مما توقعت. كانت ملازمة لي عن كثب منذ ذلك الحين. ليس أنني كنت أمانع. كان هذا هو المكان الذي أفضّل أن تكون فيه، لكنني لم أحب أن تشعر بالتوتر أو القلق. كنا بحاجة للعودة إلى
















