كانت رؤية أليغرا بمثابة نسمة هواء منعشة. بدت الجدران وكأنها تنطبق عليّ بين أفراد المجتمع الراقي، الذين بدوا وكأنهم يحكمون عليّ دون أن يعرفوا من أنا. "بيكا، هل أنتِ بخير؟"
هززت رأسي، وطردت الدموع التي تهدد بالتجمع، وضحكت، وهززت رأسي. "إنه بالفعل عرض فاشل. أعتقد أن المجيء إلى هنا كان خطأ."
أجابت: "أوه، بحق الجحيم لا". "تبدين كآلهة الليلة، بيكا. لن تدعي تلك العاهرة الكاذبة ذات الوجهين تجعلكِ تشعرين ب
















