بينما كان الليل يخيم على المدينة، وجدتُ أنا ونيل أنفسنا مستلقيين على أريكته نضحك على مسلسل كوميدي وجده على إحدى منصات الأفلام، وصندوق بيتزا أمامنا. استمتعنا بصحبة بعضنا البعض، وحتى أننا تحدثنا عبر "فيس تايم" مع أليغرا للاطمئنان عليها.
قضاء وقت كهذا كان رائعًا، وكنت سعيدة بمدى سرعة تغير الأمور بمجرد إبعاد نفسي عن موقف معقد ومثير للأعصاب.
"لا أصدق أنك تجعلني أشاهد هذا!" ضحكتُ وأنا ألقي نظرة خاطفة عل
















