زهرة
"خطر!" زمجرت مايا عبر الرابط الذهني، ساحبة تحولي للخارج. مستبدلة أظافري بمخالب وأسناني بأنياب طويلة.
"مايا، اهدئي!" قلت وأنا أتنفس الهواء بصعوبة. "إنه خطر يا زهرة!"
لم أكن بعيدة عن منزل زين، وكنت قريبة أيضًا من الوصول إلى المملكة. لم يمض سوى بضع دقائق من المشي منذ أن غادرتها. كان التردد كبيرًا، لكنني اخترت العودة إلى القلعة.
انتفض شعر رقبتي، مما جلب إحساسًا بالبرد إلى أصابعي. ثلاثة رجال يرتدو
















