~كلارا~
"ليس فقط أنه سمح لهم بإهانتي، بل اكتشفت..."
"أنه يشارك نساءه معهم. لقد سمعت هذه القصة خمس مرات، كلارا. لقد مر أسبوع الآن، ألا يمكنك تجاوز الأمر؟" قالت العمة أميليا عبر الهاتف، ونفخت بضيق.
"لا، لأنه وغد، ويا له من تفكير أنه لم يعتذر بعد. لا أريد حتى اعتذاره، يمكنه أن يحشره في مؤخرته إن كان يهمني" تمتمت ثم تنهدت.
منذ ذلك اليوم، بالكاد تواجهنا أنا وديمون إلا في بعض العشاءات العرضية مع والديه،
















