~دليلة~
كان جسدي كله يحترق ترقباً بينما ألقاني لوكا على السرير وصعد فوقي على عجل. أنَّيتُ وهو ينحني ويضع قبلات مبتذلة على رقبتي. اللعنة، كم أردت هذا الرجل بشدة.
أمسكت بيده وضغطت بها على منطقتي الحميمة التي شعرت أنها كانت رطبة بالفعل ولم يفعل شيئاً بعد.
زمجر بخفة وأنا أنين بينما دس أصابعه تحت سروالي الداخلي وبدأ يفرك بظرّي بينما كان لا يزال يقبل رقبتي.
"لوكا" أنَّيتُ باسمه وأص
















