~دليلة~
"قلت أنني آسفة، لم أقصد أن أخبرها بأي شيء. لقد زلت لساني فقط،" تمتمت وأنا أتبعه من الخلف، لكنه لم يلتفت ولم يعترف بوجودي، لذلك قفزت أمامه بذراعيّ ممدودتين.
"هل يمكنكِ التوقف عن هذا؟ لقد أخبرتكِ أن تتركيني وشأني،" تمتم من بين أسنانه المطحونة، وعبستُ.
"لا، لا أستطيع لأنني أحبك، لذا لن أتركك وشأنك. أرجوك تحدث معي، لقد كنت تتجاهلني منذ أن كشفت كلارا عن أن الموعد كان خطة. لم أقصد ذلك،" همستُ وت
















