قضيت يوم السبت بأكمله أحاول جعل نوكس يتحدث عن ليديا. قد تظن أنني طلبت منه أن يفتح قبضة ثانوس بمبرد أظافر.
إنه أمر مُرهِق. أشعر وكأنني أرقص حول حقول ألغام مع كل ذكر عابر لطفولته. فضولي ينهشني، لكن التجربة تعلمني أن أخطو بحذر. في المرات القليلة التي انزلق فيها اسمها إلى محادثاتنا، إما أن نوكس ينغلق على نفسه أو يغير الموضوع.
لكن لدي أسئلة. الكثير من الأسئلة. هل ليديا أختهم؟ ابنة عم؟ طفلة بالتبني مكثت
















