الجزء الذي ما زال يؤمن بداخلي بأن الرجل الذي أحببته سيأتي من أجلي، سيتصل بي ويصحح خطأه ويقدم لي أوهن عذر، يتراوح بين أنه كان مخدراً أو منوماً مغناطيسياً أو مُبتزاً ليفعل ما فعل، وسأعود إلى أحضانه بعد نوبات غضب شديدة وإجباره على التذلل بجدية بسبب الكذب عليّ في المقام الأول، كان يموت مع كل ساعة تمر لأن شيئاً من هذا القبيل لم يحدث.
كنت أنا ولونا في موتيل استأجرته لقضاء الاثنتي عشرة ساعة القادمة فيه،
















