تسللت أشعة الشمس من النوافذ، وشعرت بالذعر. لم أتذكر آخر مرة نمت فيها حتى شروق الشمس. كان أحد الطفلين يحتاجني دائمًا. أين... لماذا لم يوقظني أحد اليوم؟ ثاني شيء استوعبته كان صراخًا وضوضاء عالية خارج غرفتي. دخل جسدي في وضع الكر والفر، على بعد دقائق من الإصابة بنوبة هلع بينما هربت من غرفتي دون حتى أن أفتح عيني بالكامل.
كانت لونا على الأريكة، وأليكس بين ذراعيها. "التوأم؟ هل هما بخير؟" سألت على عجل بين
















