اليوم الأول:
اتصلت بصوفيا لما أعتقد أنه سيكون للمرة المئة منذ أن استرجعت هاتفي من ليلي. لم تكن في المنزل لكنها تركت هاتفي مع إحدى مدبرات منزلها، في حال ظهرت لأخذه. لم أفهم لماذا لم تخبرني عن هاتفي، لكن لم يكن لدي الوقت لذلك. كنت بحاجة للعثور على زوجتي.
أوراق الطلاق، لم يكن من المفترض أن تُعد اليوم. لقد أُعدت قبل ستة أشهر عندما وقعنا عقدنا الأول. كل ما أردته هو التخلص منها، لذلك طلبت من محاميّ أن ي
















