**من وجهة نظر كِيان**
أمسكتُ بها للحظة مستوعبًا ما قالته، قبل أن أُفلت قبضتي من شعرها وأتركها تذهب. رأيتها تنظر إليّ بغضب قبل أن تستدير على كعبيها وتخرج من المطبخ.
يصعد "ديكلان" إليّ ويقف بجانبي.
"لماذا لا تخبرها بالحقيقة؟" يقول، وأبدأ في الخروج من المطبخ وهو بجانبي. إنه أفضل أصدقائي، وأعلم أنه سيوبخني. لكني لست في مزاج لذلك مع كل هؤلاء المارقين الذين يتجولون، و"سِلينا" التي لا تشارك بما تعرفه.
"أ
















