سيلينا تتحدث:
أستدير وأنظر بين المنازل محاولةً معرفة مكانها.
"أنا في المنزل الذي يقع خلف المنزل الذي وجدنا فيه الفتيات. في الطابق الثاني!" تقول عبر الرابط الذهني، وأنا أقطع الرابط بسرعة وأبدأ بالاندفاع إلى هناك.
أجد المنزل وأدخله وأشق طريقي إلى الأعلى عبر الدرج الذي أجده على يساري عند دخولي المنزل. أنظر في الغرفة الأولى وأجد أنها ليست هناك، وأخرج بسرعة وأنظر داخل الغرفة التالية. لا يوجد سوى أسرّة
















