## كيان يتحدث
بينما أراقب رفيقتي الصغيرة تغادر مكتبي، أشعر برغبة جامحة في اللحاق بها! عندما تغلق الباب خلفها، عليّ أن أركز وأعود إلى جميع الأوراق التي عثروا عليها. سأمنحها بعض الوقت لنفسها وحمامًا لطيفًا!
"لديك رفيقة مميزة!" يقول بيتا والدي. أرفع عينيّ لأنظر إليه.
"نعم، إنها كذلك!" أقول وأستلقي على مقعدي، مستعدًا لبعض الأسئلة.
"كنتُ لأسرع في هذا التزاوج لو كنت مكانك! نحن بحاجة إليكما معًا وقويين ل
















