من وجهة نظر سيلينا
سمعتُ صوته الأجشّ بجانبي، فهزّني رأسي، وفقدت توازني في الأنبوب، وفجأةً وجدتُ رأسي تحت الماء وساقيّ مرفوعتين في الهواء. قبل أن تنزل ذراعاه وتسحبني للأعلى. سمعتُ ضحكته عليّ، فأردتُ الانتقال الفوري من هنا!
بصق الماء من فمي وهو يقترب مني بمنشفة.
انتزعته من يده عندما حاول الإمساك بي ورفعي من الأنبوب.
"هل سمعتَ يومًا بالطرق قبل الدخول!" صرختُ به وخرجتُ من الأنبوب وأنا ألفّ المنشفة حول
















