سيلينا تتحدث.
نحن في مواجهة لا ينطق فيها أحد بكلمة ولا أحد مستعد للاستسلام.
أرى كانون قادمًا يمشي خلف كيان ويضع يده على كتفه.
"يا ملكتي! إذا سمحت لي، أريد أن آتي معك وأستكشف المنطقة. لدي أجندتي الخاصة وأبحث عن أصغر الآثار" يقول كانون وهذا يكسر جمودنا.
يترك كيان فكي لكنه يبقي عينيه علي.
"أنا لست ملكتك!" أدرت رأسي وقلت لكانون.
"بلى، أنتِ! أنتِ ملكتي وقمرتي! سيكون شرفًا لي أن أتبعكِ إلى الخارج في مهم
















