"هل ما زال يؤلمك؟"
في غرفة النوم الصغيرة في الطابق العلوي، كانت لونا تركع أمام نيلي وهي تضع مرهمًا بعناية على وجه الفتاة الصغيرة بقطعة قطن.
"إنه يؤلم!" نظرت نيلي إلى لونا وعيناها دامعتان. "أمي، إنه يؤلم."
"شش." عبست لونا ورفعت إصبعها، ووضعته على شفتيها. "كوني حذرة بشأن ما تقولين. أنا خادمتك، لذا ناديني بالخالة."
"أوه."
مسحت نيلي دموعها بينما كانت عيناها الكبيرتان النديتان مليئتان بالضيق. "يا خالة،
















