كان البقاء في المنزل عذابًا حقيقيًا لتانيا. كانت تفضل الذهاب إلى المكتب وإنجاز بعض جلسات التصوير لعدة علامات تجارية، بدلاً من تصفح مجلات الموضة في الفناء الخلفي. لكن جيريمي طلب منها أخذ إجازة ليوم واحد في المنزل، ولم يكن هناك موظفون على أهبة الاستعداد للعمل معها. كانت تانيا تتعذب حقًا لأن البقاء في المنزل جعلها غير قادرة على صرف انتباهها عن الأشياء المحرجة التي فعلتها في الحمام.
كانت تانيا تشعر با
















