استنشقت تانيا بعمق رائحة غرفتها القديمة في منزل جدها. كان من الرائع العودة إلى هذا المنزل وشغل نفس الغرفة التي شغلتها منذ أن كانت في السادسة من عمرها.
أزاحت تانيا المنشفة التي تغطي شعرها المبلل وفركته بلطف. أخذت مجفف الشعر من الخزانة، ثم سحبت كرسيًا إلى النافذة. كانت تحب تجفيف شعرها أثناء الاستمتاع بمنظر الليل الجميل من نافذة غرفة نومها. بدت حديقة جدها أكثر جمالًا مع انعكاس الضوء الذهبي من الشمس ا
















