في عيني مارتن، ظهرت نية قتل أنسون.
أخيرًا تمكنت لاميا من الخروج من المسرح.
كانت ترتدي فستانًا أبيض نقيًا، كله مجعد ومتسخ، حتى شعرها كان فوضويًا.
عندما رأت مارتن، كشفت عيناها أنها كانت تخطط وتتآمر.
"سيد مور، هل يمكننا التحدث؟" ربطت شعرها خلف أذنيها وسألت بابتسامة.
نظر مارتن باشمئزاز واستدار وكان على وشك المغادرة.
"سيد مور، لن تحصل عليها أبدًا إذا طاردتها بهذه اللطافة!"
صر مارتن على أسنانه وقال: "لا
















